My Data Science Book with Apress Springer Nature is finally available

Thanks to Allah!
Learn Data Science Using SAS Studio: A Quick-Start Guide
(Published By Apress Springer Nature)
You can buy it at:
Paper copy at Amazon.com
https://amzn.to/3lh00JU
Digital copy at Kindle Store:
https://amzn.to/3d44DEf

Do you want to create data analysis reports without writing a line of code? This book introduces SAS Studio, a free data science web browser-based product for educational and non-commercial purposes. The power of SAS Studio comes from its visual point-and-click user interface that generates SAS code. It is easier to learn SAS Studio than to learn R and Python to accomplish data cleaning, statistics, and visualization tasks.

The book includes a case study about analyzing the data required for predicting the results of presidential elections in the state of Maine for 2016 and 2020. In addition to the presidential elections, the book provides real-life examples, including analyzing stocks, oil and gold prices, crime, marketing, and healthcare. You will see data science in action and how easy it is to perform complicated tasks and visualizations in SAS Studio.

You will learn, step-by-step, how to do visualizations, including maps. In most cases, you will not need a line of code as you work with the SAS Studio graphical user interface. The book includes explanations of the code that SAS Studio generates automatically. You will learn how to edit this code to perform more complicated advanced tasks. The book introduces you to multiple SAS products such as SAS Viya, SAS Analytics, and SAS Visual Statistics.

You will:

Become familiar with SAS Studio IDE
Understand essential visualizations
Know the fundamental statistical analysis required in most data science and analytics reports
Clean the most common data set problems
Use linear progression for data prediction
Write programs in SAS
Get introduced to SAS-Viya, which is more potent than SAS Studio

#ad #paidlink

Nobel Prize جائزة نوبل

‪#‎NobelPrize‬ ‪#‎Parenting‬ (English translation below)
photo
والدي العزيز رحمة الله عليه كان دائما يجعلنا نشاهد الحفل ان أمكن و نقرأ عن هؤلاء العلماء و أسباب نيلهم الجائزة. في الوقت الذي كانت حواديت قبل النوم لكل صديقاتي -لو كان فيه- عن الأميرات و الأمراء الذين يتزوجوا ليعشوا في تبات و نبات و يخلفوا صبيان و بنات، كان والدي رحمة الله عليه يحكي لي عن سميرة موسي و كيف تم اغتيالها و أنه يتمني لو أكملت مسيرتها حين أكبر، عن ماري كوري و عبقريتها و غيرهن.
من المهم للأباء أن يكون عندهم القدوة و الاستراتيجية في تربية الأولاد، ربما الأولاد لن يحققوا أحلام الأباء. لكن لابد أن يتمني الأباء أن يصبح أولادهم أشخاص عظماء و يغرسوا ذلك بداخلهم ويريهم أمثلة حية يسيروا علي خطاها.
My dear Dad-May Allah bless his soul- always made us watch the Nobel Prize ceremony if possible. He used to get us all information, he can find about them and about their achievements. While my friends’ bed time stories were about princess & princes, getting married & live happily ever after, my dad was telling me about Samira Mousa & her assassination. He wished if I could complete her dream. He was telling me about Marie Curie, her genius & many other genius ladies.
It is important to have a strategic plan for our kids and to dream of their glorious future. May be they won’t fulfill our dreams but it is our duty to instill in them the desire to be glorious. It is our duty to show them such real examples to follow their foot steps.

مقتطفات مسموعة لكتاب حكايات عن الحب و السفر

كتاب حكايات عن الحب و السفر للكاتبة إنجي فوده
متوفر بمكتبات ديوان و ألف بمصر و خارج مصر متوفر بموقع أمازون بنسخة ورقية أو كيندل
http://www.engyfoda.com
و البلوج: http://www.engyfoda.com/blog/index.php
فيسبوك: www.facebook.com/engy.foda
تويتر: engyfoda
لينكدان:https://www.linkedin.com/in/engyfouda
جودريدز: https://www.goodreads.com/author/show/5151212.Engy_Fouda_

النوايا الطيبة وحدها لا تكفي

من قال ان من مات قد مات؟
الموت ليس عدم
من يفهم تواصل الأرواح هذه الأيام؟
أول أمس قلت لأخي في التليفون معادلة ميكانيكا
طلعت قلتها غلط
دادي الله يرحمه جالي امبارح صالحالي في حلم و فكرني بنصها التاني
لما شرحالي زمان قالي:
اه المعادلتين ايه الأول
work=force*distance
power=work/time
يعني متعقديش تزقي في شجرة لحد ما يتقطع نفسك و متتحركش الشجرة و لا ميلي، الزق ده هو الforce
كده الproduct “المنتج” “الشغل” ال work يساوي صفر صفر كبير
و تقعدي بعدها تحت الشجرة تتظللي و تقولي أصلي تعبت، أنا عملت اللي عليا
الموضوع له تكملة و مش بيخلص علي كده
بيكمل ان الpower يساوي الشغل علي الوقت
لو “الشغل” صفر يبقي “القوة” “الطاقة” صفر و “الوقت” راح سدي
———————————–
الله يرحمك يا دادي
و كمان كان دايما يقول:
الكرة اللي برة ال3 خشبات مهما كانت حلوة ..مش جون و محدش بيفتكرها و لا بيجيب سيرتها و بتموت مع الزمن
———————————
النوايا الطيبة وحدها لا تكفي
أنا علي حافة الجنون
إحساس عظيم بالفشل الذريع
محدش يسلفني شوية وقت و الأهم من الوقت شوية تركيز 🙂

“Alexander:I shall not be remembered not for what I am but for what I do.
Queen Mother: But what you do, makes you what you are.”

“Alexander: Doing Doing Doing is all what matters in this world”

طيب لازم أبدأ في كتابة كتاب “حكاياتي مع دادي” بأي ثمن
يا رب وفقني لما تحب و ترضي يا رب

“اللهم انا نسألك توفيق أهل الهدي و أعمال أهل اليقين و مناصحة أهل التوبة و عزم أهل الصبر و جد أهل الخشية و طلب أهل الرغبة و تعبد أهل الورع و عرفان أهل العلم حتي أخافك
اللهم إنى أسألك مخافة تحجزنى عن معاصيك ، حتى أعمل بطاعتك عملا ً استحق به رضاك وحتى أناصحك بالتوبة خوفا ً منك ، وحتى أخلص لك فى النصيحة حبا ً لك ، وحتى أتوكل عليك فى الأمور كلها ، حسن ظن بك ، سبحان خالق النور ” .

ضحكة

#من نعم الله دادي الله يرحمه علمني ان دايما وقت الأزمات الطبيعي ان الانسان يقنط فدايما الله يرحمه كان يقولي افتكري نعم الله عليكي و احمديه و صلي
“إِنَّ الْإِنْسَانَ خُلِقَ هَلُوعًا ﴿19﴾ إِذَا مَسَّهُ الشَّرُّ جَزُوعًا ﴿20﴾ وَإِذَا مَسَّهُ الْخَيْرُ مَنُوعًا ﴿21﴾ إِلَّا الْمُصَلِّينَ ﴿22﴾ الَّذِينَ هُمْ عَلَىٰ صَلَاتِهِمْ دَائِمُونَ ﴿23﴾ وَالَّذِينَ فِي أَمْوَالِهِمْ حَقٌّ مَعْلُومٌ ﴿24﴾ لِلسَّائِلِ وَالْمَحْرُومِ ﴿25﴾ وَالَّذِينَ يُصَدِّقُونَ بِيَوْمِ الدِّينِ ﴿26﴾ وَالَّذِينَ هُمْ مِنْ عَذَابِ رَبِّهِمْ مُشْفِقُونَ”
و في ظل الأزمات الطاحنة اللي واحد عايشها
قررت تاني أبص لنعم الله عليا
كل يوم أعمل نفسي نايمة لحد ما تيجي بنتي تصحيني، عشان أول ما بفتح عيني بتضحك، الحمد لله علي هذه الضحكة أجمل ما الدنيا ربنا يديمها عليا نعمة
و أترحم علي دادي الله يرحمه انه دايما يقول أنه بيحب صباحي عشان أول ما بقوم من النوم بضحك -كنت يعني و أنا صغيرة!  –
كنت بستغرب أوي كلامه ده، كان يقولي لما تكبري هتفهمي
و أديني أهه أخيرا كبرت ففهمت

بإمكانكم تحميل كتاب حكايات من الأحلام مجانا

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
بإمكانكم تحميل حكايات من الأحلام مجانا
http://www.goodreads.com/ebooks/download/12429322

في انتظار آرائكم و نقدكم

برومو حكايات من الأحلام

تم تصويره أثناء حفل توقيع الكتاب.
فكرة و تصوير و مونتاج و إخراج:
م. شريف زكريا
مدونة همزات
و للحصول علي الكتاب ورقيا

مصر فللحصول علي الكتاب اتصل ب0115777037 و سيصلك للمنزل و بخصم 10%
خدمة جديدة من الناشر دار دون
و الآن متوفر علي موقع أمازون أمريكا و كندا و أوروبا

إنجي

حكاياتي مع دادي- التلفزيون

علق زوجي علي حكاياتي الأخيرة عن “دادي و النجاح” ب:
عن فائدة الصلاة في تحصيل العلم و الطاعة يقول الإمام الشافعي ” شكوت الي و كيع سوء حفظي فأرشدني الي ترك المعاصي و قال أن العلم نور و نور الله لا يهدي لعاصي”اعتقد في عصرنا الحديث ممكن نقول سوء حفظنا يعود إلي كثرة المعاصي و كثرة مشاهدة التلفزيون!!!دادي رحمة الله عليه كان له سياسة هايلة في هذا الشأن، و نحن صغار في أول سنوات إبتدائي….. بمجرد بداية الدراسة ينزل التلفزيون تحت السرير مع الهدوم الصيفي و لا يظهر سوي مع الهدوم الصيفي أيضا!!!طبعا و نحن صغار ضجرنا و اعترضنا، و أيضا أصدقاء والدي و الدتي الذين كان يتوجب عليهم أن يختاروا مواعيد محددة لزيارتنا تسمح لهم بمشاهدة مسلسل فالكون كريست و نوتس لانديج و غيره من المسلسلات التي كانت تغزو مصر أجمع

في تلك السنوات

لقراءة البقية

حكاياتي مع دادي-دادي و النجاح

دادي و النجاح

يختلف مفهوم النجاح من شخص لآخر و من مجتمع لآخر، فمثلاً في مصر المفهوم الأكثر انتشاراً هو الغني، “اللي معاه قرش يساوي قرش”، في أمريكا في الأغلب هو الشهرة. و يظهر ذلك في أكثر الأحلام انتشاراً بين المراهقين، فذلك في الأغلب يعكس المجتمع و ليس الفرد فقط، ففي هذه السن يريد الإنسان أن يرضي عنه مجتمعه.
و من فرد لآخر و علي حسب معتقد و بيئة و أهداف كل شخص يفرق مفهوم و دليل النجاح، فمثلاً هناك من إذا حقق درجات علمية محددة يعتبر نفسه ناجحاً و لكن لو قيمه آخر و رأي ان هذه الدرجات لم ترفع من مستوي الشخص مادياً فلا قيمة لها، لا يعتبر مثلاً أستاذ الجامعة ناجحاً ما دام لا زال يركب سيارة ماركة اللي يحب النبي يزق !!

مفهوم النجاح:
عن والدي رحمة الله عليه، مفهوم النجاح و استراتيجياته و أسلوبه و أهدافه كانت محددة علي مدار العمر كله، والدي يحترم أي عمل ما دام شريفاً.
تعريف النجاح لديه: “أن تكون من أفضل من بهذا المجال و يا حبذا لو كنت الأفضل علي الإطلاق”

لقراءة البقية

حكاياتي مع دادي-الواجب الأول

الواجب الأول

اليوم تلقيت أول واجب لابنتي بالمدرسة !! فذكرتني بحكاية ظننت أنها دفنت مع ذكريات الطفولة و لكني فوجئت بها تظهر علي السطح قادمة من معاميع معاميع دهاليز الذاكرة!! 🙂
الواجب عبارة عن تلوين و كتابة ثلاثة حروف… و أنا في روضة كان الواجب أيضاً تلوين!!

لقراءة البقية

حكاياتي مع دادي-الأب الصديق

الأب الصديق
في الكثير من البيوت المصرية تجد فكرة ” الأب البعبع ” هي السائدة، و أكثر جملة ترعب الطفل في هذه البيوت جملة: “هقول لبابا علي اللي انت عملته” فترتعد فرائص الطفل و يبكي توسلاً ألا يقول أحد لبابا !!!
طبعا في الأب الغائب و الأب المطنش و الأم الدبوس و غيرهم كتير بس اكتفيت المرة دي بالبعبع و قاذفة الشباشب، كفاية :)))
فحين كنت صغيرة و أري هذا المشهد و أكون لم أتعرف بعد علي هذا البابا المرعب، كنت أتخيله من حكايات الأطفال الذين بالمنزل رجل ضخم الجثة يشبه رامبو و حول صدره أحزمة كثيرة ليضرب بها هنا و هناك ويطول كلمن يحاول الجري أو الهرب !!
و الأعجب انه في مثل هذه المنازل تتخيل ان تكون الأم حنونة و رقيقة و ترفق بحال الأطفال مع هذا لأب الشرس، أليس كذلك؟ ليستقيم الحال و تتوازن الكفوف
و لكن عجباً أبداً بل تجد في العادة ” الأم قاذفة الشباشب ” أن أن أه !! بارعة في لقف الشبشب و بارعة في تصويبه علي الرأس مباشرة بمنتهي الخفة و السرعة مهما كان وزنها و مهما اختبئ الطفل تحت السرير أو الطاولة، يصيبه الشبشب كما لو كان به مغناطيس !!

لقراءة البقية

حكاياتي مع دادي-المراهقة

أتذكر هذا الحوار الذي دار بين أبي رحمه الله و أحد أقاربنا الذي جاء ليطمئن علي، فأنا وقتها كنت مريضة بفيروس الكبد الذي انتشر وقتها في مصر فجأة و هذا كان قبل امتحانات نهاية الثالث الثانوي بشهر واحد . و قد حاولت لفت نظرهم أني استيقظت و لكنهم انهمكوا في هذه المناقشة:

لقراءة البقية

حكاياتي مع دادي-إزدراء اللغة العربية

قبل أي شئ أحب أن أنوه أن هذه المقالة تعبر عن رأيي الشخصي خلال ما مررت به في حياتي

سأبدأ أن أحكي لكم قصة طريفة حدثت بعد دخولي الحضانة بأيام: “طلب مني أبي رحمه الله أن أصلي بصوت عالي ليتأكد أني أصلي صلاة صحيحة، و كان ذلك بين الحين و الحين حتي أتممنا السادسة من العمر فهو كان يعتقد أن الذاكرة قد تسقط أشياء قبل هذا العمر
وجدني عندالانتهاء من الصلاة أسلم علي يميني قائلة: “باي باي” ثم إلتفت إلي يساري قائلة: “باي باي” بدلا من السلام عليكم و رحمة الله
لقراءة البقية

وقفات

هناك أيام في حياتي كنت اشعر ان الزمن سيتوقف عندها و لن يتحرك أبدا !! 

أيام أظل أتابع و أتابع ما يحدث من تغيرات في حياتي و لا أفعل شيئا أكون فقط مشاهدة أو علي أفضل حال أكون مفعول به أنفذ ما أؤمر به لأن التغيرات تكون أكبر من استيعابي و عقلي أن يدركه
لقراءة البقية

حكاياتي مع دادي-علموا أولادكم أن يقولوا لا


حين عاد الأب من السفر بعد عامين من الغربة، وجد إبنته الوحيدة ذات الإثني عشر عاماٌ قد تغيرت و لم تكن مراهقتها كما تخيل أو توقع، وجدها هادئة قليلة الكلام، لا تطلب أي شيء، و لا تعترض علي أي شيء، تضحك قليلا، لا تبك، فتوجس خيفة مما قد يكون قد أحدث مثل تلك التغيرات بإبنته، فوقف يوما أمام محل عصير هو و أولاده فسألها ماذا تريدين؟، فقالت لا شيء، فإشتري لولديه الآخرين ما طلبا، و تعجب منها، فقال لها يا بنيتي، أطلبي ما تشاء، فطلباتك كلها مجابة، فإن لم تطلبي مني ممن ستطلبين إذن، لا تخجلي مني، فقطبت حاجبيها و قالت أن لا أريد شيئاٌ و لسان حالها يقول لا يوجد ما يستدعي هذه المحاضرة، و مرة أخري سألهم إلي أين تريدوا أن تذهبوا للفسحة فقال كل واحد مكان، إلا هي، قالت: لا أعرف أي مكان يسعدكوا، لا مشكلة عندي

– فحينها جلس الأب مع إبنته و سألها: لماذا لا تتمردين؟ لقراءة البقية